ثائرٌ أنا على نفسي ..
متربص ٌ بي حيث كنت ...!!
كم حلمت بالرقصة الأخيرة ...
فتهاوت أقدامي ...قبل مثول لحظتي الهاربة ...!
فاستوطن النغم المتوشح بالحرمان – فوق أرضي ...للأبد ..!!
أصبحت متسكعاً ...
أستجدي ثغراً يمنحني طعم الأمل ....!!
وعيون ٌ تطرد الأرواح الشريرة ...الجاثية فوق روايتي .....!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق