مثخنة جداً صفحاتي بالفقد الفارد نفوذه على خارطة عمري ...!!
يكتسحني الموت ..ويتسكع فوق صدري ..
ثائرةٌ حنجرة الوداع ...
حتى صيرتني ...وجهٌ ملفوف ٌ بالضياع ..!!
لحظة مارقة من بين أصابع الصباح ..
تتكاسل عن المثول فوق دفاتر خطيئتي ..!!
وأنا لازلت أرتّق ثقوب المكان ...
حتى مزق الصمت الشراع ..!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق