ذ ات ملاذٍ خانه تقدير الطريق ..
وشبابيك انتظار الغد ..
تنتظر فنجان قهوة ٍ ..تفتقد الرفيق ..
ألجم الموعد صرخات الأمس ..
وقصةٌ دفنت في ذ اك السحيق ..!
متى تنتفض بيارق الخذلان ..
متى تنتقم لذ رات الشهيق ...؟؟
من ينتشل عطري الأخاذ ..بعد أن خالطه الحريق ..!!؟؟
إني على أطراف الشتاء مودعاً ..
فانا أخيراًً قد فطنت بأن بني شعبي
تستهويهم رائحة الدخان ..يصفقون للأقزام ..
وليس في قاموسهمم – أبداً – (طعم الرحيق )..!!
تنتظر فنجان قهوة ٍ ..تفتقد الرفيق ..
ألجم الموعد صرخات الأمس ..
وقصةٌ دفنت في ذ اك السحيق ..!
متى تنتفض بيارق الخذلان ..
متى تنتقم لذ رات الشهيق ...؟؟
من ينتشل عطري الأخاذ ..بعد أن خالطه الحريق ..!!؟؟
إني على أطراف الشتاء مودعاً ..
فانا أخيراًً قد فطنت بأن بني شعبي
تستهويهم رائحة الدخان ..يصفقون للأقزام ..
وليس في قاموسهمم – أبداً – (طعم الرحيق )..!!
هناك تعليقان (2):
كلمات أسكنت الم البوح ...
واثلجت أطراف الشتاء ..
بوح قد اروى ضماء العروق ..
كلماتك في الصميم ...
طائر الدوري ملكت كل جمل الاحاسيس // فهنئا لها بك
كبريائي جرح ..
تصلين إلى أبعد مدى في لمس أركان الحرف ’
يسعدني هذا الحس المتجول بداخلي ’
كوني بالقرب أيتها الأخت العذبة الحس ,
إرسال تعليق