لم يعد في جعبة وجهي ذرائع ٌ لأجل البقاء مدةً أطول
...!!
فكل الطقوس
تقمصتها ...
حتى أصبحت
ذو جسد ٍ مستعار ..!!
ولم يعد
مصل ُ النسيان يجدي ...
وقدمي تلك
الطفلة لايزلان يرقصان ...على ايقاع نحيبي ...!!
وذات
الطريق يوغل في اسدتراجها ...
لتخطو نفس
الخطى ...فتتوشح في نهايته ( ثوب حدادها )..!!
أيتها
الساكنة خلف المنفى البعيد ..
لم يعد
التنكر يستهويني ...!!
ولم يعد
بحياتي متسعٌ من نبض ..
لأكمل تلك
اللعبة المضنية جداً ..(لعبة التفتيش عنك )
.....!!